المكتبة الورقية

وجد التوجيه طريقة إلى الوجود كما وجد طريقه إلى المدارس والجامعات وبدأت برامجه فيها بالتوجيه المهني وقد ساعد على إعطاء التوجيه المهني المركز الأول والأهمية في حركة التوجيه ذلك النجاح الذي توصل إليه علماء النفس التطبيقي في قياس القدرات والاستعدادات التي تؤه

جاء هذا الكتاب الموسوم ب: إرشاد ذوي الحاجات الخاصة وأسرهم محاولة علمية متواضعة من شأنها أن تقدم للقراء على تنوع مستوياتهم أجندة تشتمل في طياتها على حزمة من الخطط النفسية والتربوية التي توضح واقع وطبيعة الخدمات الإرشادية المقدمة لأبناء هذه الشريحة سواء ما

المؤلف :د. صالح ناصر عليمات
الناشر :دار الشروق للنشر و التوزيع /عمان الطبع :2004 م عدد الصفحات :196br> يحوي هذا الكتاب أربعة فصول تهدف إلى التعريف بإدارة الجودة الشاملة من حيث مفهومها وأساليبها ومزاياها وأهميتها في المجتمع على

إن العلاقة التربوية بين المدرسة والمجتمع علاقة وثيقة تبادلية لكل منهما، فالمدرسة هي مؤسسة تربوية هادفة أوجدها المجتمع لكي تقوم بتعليم أبنائه وهذا لا يعني أن المجتمع أصبح بمعزل عن المدرسة فعلى المجتمع توثيق

يشكل الكتاب إضافة نوعية للأدب التربوي،وللادب المرتبط بالقيادة الادارية بكل فروعها. ويمثل عنوانا للقيادات الادارية لا على مستوى المؤسسة التربوية فحسب،بل في المؤسسات جميعها

يأتي هذا الكتاب محاولة من المؤلف للربط بين تعليم العلوم وبين التقنية الحديثة ودمجها في إطار يجعل من عملية التعليم أكثر إتقاناً وفعالية في تحقيق الأهداف المرجوة منها، وتقديم العديد من التطبيقات العملية على استخدام التكنولوجيا في تعليم العلوم للمختصين والتر

المؤلف :د. صالح ناصر عليمات
الناشر :دار الشروق للنشر و التوزيع /عمان الطبع :2004 م عدد الصفحات :196br> يحوي هذا الكتاب أربعة فصول تهدف إلى التعريف بإدارة الجودة الشاملة من حيث مفهومها وأساليبها ومزاياها وأهميتها في المجتمع على

إن إعادة النظر بطرائق وأساليب التدريس السائدة في مؤسساتنا التربوية، وتحديد خارطة طريق لعملية التعليم، مستفيدين من التطورات الحديثة في العلوم الأخرى وتوظيفها في العملية التعليمية، يعتبر مطلباً لدى الكثير من التربويين للوصول إلى نتاجات تعليمية مناسبة، وفي ه

جاء هذا الكتاب الموسوم ب: إرشاد ذوي الحاجات الخاصة وأسرهم محاولة علمية متواضعة من شأنها أن تقدم للقراء على تنوع مستوياتهم أجندة تشتمل في طياتها على حزمة من الخطط النفسية والتربوية التي توضح واقع وطبيعة الخدمات الإرشادية المقدمة لأبناء هذه الشريحة سواء ما

في ضوء التغيرات المتزايدة والمتسارعة غدت دراسات المستقبل ضرورة ملحة لرصد حركة التغيير واتجاهاتها، ذلك أن الدول التي تُغيّب وعيها بما يحدث اليوم وبما سيحدث غدا، وتقف في حالة من الانتظار خاوية من أية رؤية علمية استعدادا لتحديات المستقبل، فإنها تعرّض شعوبها للعديد من المخاطر. وقيمة هذه الدراسة أنها واحدة من الدراسات المستقبلية الريادية في قراءة واقع القيادة التربوية العربية، متخذة من الحالة الأردنية أنموذجا يشير إلى مدى استعداد صانعي القرار التربوي والتعليمي والإداري لمواجهة تحديات عصر العولمة. وهي دراسة علمية تنبؤية استندت إلى تطبيق فعال لأسلوب دلفاي (دلفاي) مع عينة قصدية تضم أبرز المسؤولين والخبراء والتربويين والمفكرين وصناع الرأي في الأردن بغية توفير رؤية استباقية للتطورات المقبلة، مترافقة مع تحديد أفضل الأنماط القيادية القادرة على مجابهة التحديات، والكفايات اللازمة لهذه القيادة المستقبلية. ومن شأن هذه الدراسة أن تسهم في مجال موضوعها، في إثراء حوار وطني وقومي رشيد حيال الغايات والاستراتيجيات والسياسات والخطط المستقبلية المتجاوزة لما هو قائم، وكثير منه عفا عليه الزمن.

الفصل الأول البحث العلمي الفصل الثاني مشكلة البحث الفصل الثالث افطار النظري للبحث الفصل الرابع فروض البحث الفصل الخامس اشتقاق العينات الفصل السادس أساليب جمع البيانات الفصل السابع منهج البحث الوصفي الفصل الثامن منهج البحث التجريبي الفصل التاسع منهج البحث التاريخي الفصل العاشر مناهج البحث الأخرى الفصل الحادي عشر خطة وتقرير البحث الفصل الثاني عشر مهارات البحث التربوي الفصل الثالث عشر معوقات البحث العلمي الفصل الرابع عشر البحث العلمي وغرفة المصادر(مصادر التعلم) الفصل الخامس عشر مبادئ تحليل البيانات قائمة المراجع

تعتبر الإدارة المدرسية جزءاً من الإدارة التعليمية، وقد فرضت نفسها في علوم التربية كعلم وفن، وليس مجرد ممارسة وتقليد يمكن أن يُوكل أمرها لأيّ فردٍ كان . وبناءً على ذلك ، فالتعامل مع الإدارة المدرسية يتم على أساس أنها تتألف من مهامَّ يقوم بها ويؤيدها الإداريّ وتشمل: التخطيط ، والتنظيم ، والتوجيه ، والإشراف ، والتقويم . ويشير الفكر الإداريّ التربويّ المعاصر – وبخاصّة البحوث والدراسات الأجنبية – إلى تغيرّ مفهوم الإدارة المدرسية ومتطلباتها ومستلزماتها ، وإلى الاتجاهات الجديدة فيها ، وإلى العوامل التي تؤدي إلى فعالية المدرسة .