المكتبة الورقية

شعر استيقظ يوما وافتح نافذة متآكلة ترتجف امام اشجار سوداء عارية ارتشف السائل الدافئ

نصوص مقترحة عابرة للانواع

نصوص انا... الاسير الاول للشعر هذا المساء استيقظ من مدار الاغتراب اعود الى محطة لليل آخر

سيرة بني بلوط رواية تبدو للوهلة الأولى سيرة فرد هو مصطفى بلوط لكنها سرعان ما تتكشف عن أنها سيرة شعب، وكما أن شخصية مصطفى نامية، فالشعب هنا نامٍ أيضاً.

المؤلف : محمد علي طه
الناشر :دار الشروق للنشر و التوزيع /عمان
الطبع :2004 م
عدد الصفحات :135

في المجموعة القصصية لمحمد علي طه( بير الصفا) والتي بلغ عدد قصصها 28 قصة تفاوتت بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جداً. بير الصفا.. قصص وا

مضغا لذكرى الأجداد، أو يأسا من عقم الواقع السريالي، تجد خطوك الرتيب في حركة دائرية، كأنك في المساءات الواسعة مجرد رغوة للحضور الخصيم. تتوزع كلماتك في الفراغات الضيقة كما تتوزع الورود في النباتات الشوكية.

فاستعرت صبر جمل ، وعيني صقر، وجناحين، ورأيتها في قلب الحشد، كانت غريبة، متميزة، ساهمة ، حائرة، وأي حيرة أكبر من حيرة من يبحث عن نفسه وينتظرها. قلق متحرك ساكن في المكان. مكان راوح، موجة من أمام، زحزحة، موجة إلى الخلف، زحرحة، مكانك

في هذه الرواية ، يدك الدكتور عزيز التميمي باقتدار لبنته الثانية في مشروعه الروائي المؤسس على دعائم متطاولة الشهوق تغاير السائد المتداول ولكن ثرية التشابه لدرجة مفجعة لدواخلنا التي نادراً ما نعرضها لأشعة الشمس فتتعامل معها بالقمع أو التواطؤ الصامت وربما بالكثير من الأوهام! ويقذف عزيز في وجوهنا استفهامية الرواية وينحت السؤال: الرواية، ألا تكون إلا بقضية سياسية

خانها ذكاؤها الذي كان كافيا لتدرك انه لم يعد يحبها كالسابق فظلت متشبثة بذراعه وهما في طريقهما الى القبر.

هند الباقية في وادي النسناس

سداسية الايام الستة وقصص اخرى

سرايا بنت الغول