المكتبة الورقية

مهما حاول المتخصصون والدارسون في الحقول العلمية المختلفة أن يدعوا بأنهم يفهمون الطفل، فإن هذا الفهم لن يصل إلى حد معرفة هذا المخلوق وعالمه الصغير معرفة صحيحة ودقيقة. وليس هناك شك في أن معرفتنا لعالم الطفل تفتح أعيينا على كثير من الأمور التي تساعدنا في معرفة كيفية التعامل معه، وقد توصل الدارسون من خلال ابحاثم ودراساتهم الطويلة الى نتائج هامة ومفيدة في هذا المجال مما سهل وساعد في وضع الاسس العلمية السليمة لكيفية التعامل مع الطفل، وما زلنا بحاجة الى معرفة الكثير ليكون ذلك عونا لنا في بناء شخصية الطفل على اسس تجنبه الوقوع في مواطن الزلل ما امكن ذلك.

يهدف هذا الكتاب الى تزويد العاملين في ميدان التربية الخاصة وأسر ذوي الاحتياجات الخاصة وفئات ذوي الاحتياجات الخاصة التي تحتاج الى خدمات التربية الخاصة والخدمات الداعمة لها بالمفاهيم والقضايا الأساسية بالتربية الخاصة، وهي: الموهبة، الإعاقة العقلية، الإعاقة

يتعرض الى موضوع هام وحساس , يتمثل في التعرف على فئة من المتعلمين ممن يعرفون بثنائيي الاحتياجات , وهم الموهوبون الذين يمتلكون قدرات عقلية وذكاء عاليا لكنهم بالوقت نفسه , يعانون من مشكلات نمائية مثل العجز أو القصر

يستعرض هذا الكتاب الإشراف التربوي حيث يتم تنسيقه إلى (11) فصلاً يتعلق: الفصل الأول: بمفاهيم وأهداف الإشراف التربوي. ويعالج الفصل الثاني: مراحل تطور الإشراف التربوي وأنواع الإشراف التربوي. أما الفصل الثالث: فيدور حول المهارات اللازم توافرها بالمشرف التربوي ومصادر سلوك المشرف التربوي. وأما الفصل الرابع: فيتعلق بأنواع الإشراف التربوي وبأساليب الإشراف التربوي. والفصل الخامس: يتضمن الأساليب الإجرائية للإشراف التربوي التي يمارسها المشرفون التربويون في الأردن. وأما الفصل السادس: فيحتوي على دور مدير المدرسة كمشرف تربوي مقيم. والفصل السابع: يحتوي على دور المعلم كمشرف على تخصصه. والفصل الثامن: يتضمن تقويم العملية الإشرافية التربوية. والفصل التاسع: يحتوي على طرق اختيار المشرفين التربويين وتدريبهم. أما الفصل العاشر: فيحتوي على خطة مقترحة لقسم الإشراف التربوي. أما الفصل الحادي عشر فيتضمن المشكلات التي يعاني منها جهاز الإشراف التربوي ومقترحات لتحسين الإشراف التربوي.

تتنوع استراتيجيات تدريس العلوم الحديثة وطرائقها وأساليبها ونماذجها تبعاً لتغير النظرة إلى طبيعة عملية التعلم والتعليم من جهة، والتحول إلى المدرسة البنائية التي تؤكد بناء المتعلم (الطالب) لمعرفته، وفهمها، واستخدامها من جهة أخرى. المحتويات 1_ النظرية البنائية 2_ التعلم والتعليم 3_ التطوير المهني لمعلمي العلوم 4_ استراتيجة الاستقصاء 5_ استراتيجيات دورات التعليم 6_ استراتيجة التغير المفاهيمي 7_ استراتيجية خرائط المفاهيم 8_ استراتيجية التعليم التعاوني 9_ التقويم البديل الحقيقي

التدريس عقلية ذاتية تظهر فيها شخصية المعلم وتلعب فيها ذاتيته دورآ عظيما , ومع ذلك وجد علم يعتني به له أهدافه العامة والخاصة , وأسسه ومبادئه ونظرياته , ويجعلنا نهتم بهذا الموضوع لنبين كيف يعد المعلم لمهنة التدريس واهم المبادئ التي تقوم عليها هذه المهنة وكيفية تطبيقها , وأهميتها في اعداد جيل يعمل من اجل تسليم الشعلة الى الجيل الذي بعده . لذلك فن الأهتمام بأساليب ومهارات التدريس من اجل اعداد المعلم الكفء يجب أن يوصف بالموضوعية والصدق ولأمانه وأن تغذيها بالخبرات الفعلية والتطبيقات العملية , أن نضيف خلاصة تجاربنا لما وجدناه أمامنا في المراجع العامة والكتب الكثيرة المؤلفة في هذا الموضوع . الفصل الاول : مدخل في تحديد مفهوم التدريس . الفصل الثاني : اركان التدريس . الفصل الثالث : عمليات التدريس . الفصل الرابع : استراتيجية التنظيم في التدريس وطرائق التدريس . الفصل الخامس : الأهداف في التدريس . الفصل السادس التخطيط في التدريس . الفصل السابع : الوسائل التعليمية في التدريس. الفصل الثامن : الواجبات المنزلية في التدريس . الفصل التاسع : التقويم في التدريس .

يمتاز هذا الكتاب المرجع بالخصائص العلمية والتربوية والتطبيقية الآتية: • تناوله لأهم الموضوعات العصرية على الإطلاق في ميادين التربية وعلم النفس والتي تركز عليها الدول المتطورة في تسليح أبنائها بسلاح مهم يتمثل في اكتسابهم لمهارات التفكير الفعالة والمسؤولة عن ظهور العلماء والباحثين والمفكرين والمبدعين. • كونه الكتاب أو المرجع العربي الوحيد الذي تناول عملية التدريس الفعلي لخمس وأربعين من مهارات التفكير المعروفة دفعة واحدة، والتي تم تحديدها بالإسم في مقدمة هذا الكتاب، وتفصيلاً في فهرسة وفصوله الخمسة والعشرين. • تركيزه على مهارات تفكير كثيرة تهم جميع الناس من طلبة ومعلمين وأساتذة جامعات وباحثين ومهتمين ومثل ذلك أولياء الأمور الحريصين على اكتساب أبنائهم لهارات حيوية تشجعهم على التفكير السليم والفعال لتلبية مطالب القرن الحادي والعشرين. • اشتماله على المئات من الأمثلة التعليمية والتعيمية والحياتية ذات العلاقة بالمناهج الدراسية العربية المقررة من المحيط الى الخليج، مما يسهل من فهم مهارات التفكير واكتسابها. • ظهور هذا المرجع بعد خمسة عشر عاماً متواصلاً من قيام المؤلف بتدريس مهارات التفكير في الجامعات العربية المختلفة من خلال مقررات دراسية عديدة، وبعد مشاركته فيما يزيد عن سبعين ندوة أو ورشة تربوية أو لقاء علمي أو محاضرات عامة، أو بعد نشر العديد من البحوث والمقالات التربوية عن هذه المهارات في مجلات علمية محكمة. • وجود قائمة طويلة جدا شملت عدة مئات من المراجع العربية والأجنبية الحديثة ذات العلاقة بالتفكير ومهاراته وانماطه، مما يجعلها عوناً للباحثين والمهتمين ومن يريد المزيد من التعمق. محتويات الكتاب الباب الأول: التفكير ومهاراته. الباب الثاني: تدريس مهارات التفكير الناقد. الباب الثالث: تدريس مهارات التفكير الإبداعي. الباب الرابع: تدريس مهارات التفكير الخاصة بجمع المعلومات. الباب الخامس: تدريس مهارات عرض المعلومات وتنظيمها. الباب السادس: تدريس مهارات حل المشكلات. المراجع العربية المراجع الأجنبية

يمتاز هذا الكتاب التربوي الذي يدور حول استخدام الحاسوب والانترنت في ميادين التربية وتعليم بالخصائص المهمة الاتية : - تناوله لموضوع العصر المهم جدآ لكل من المدارس والمعاهد والجامعات المهتمين بمجالات استخدام الحاسوب وشبكة الانترنت في ميادين التعليم . - اشتماله على اربع عشر فصلا دارت جميعها حول موضوعات ذات أهمية بالغة وعلاقة وثيقة بجوانب استخدام الحاسوب والانترنت في ميادين التربية والتعليم . - توضيحه للخدمات التكنولوجية المعاصرة التي يمكن استخدامها من جانب الطلبة والباحثين والمهتمين في الحصول على معلومات وتبادلها عن طريق الحاسوب والانترنت . - طرحه للكثير من الامثله التطبيقة التربوية والتعليمية التي تفيد القارىء العربي من المحيط الى الخليج . - تعرضه للعديد من التجارب العربية والاجنبية لاستخدامات الحاسوب والانترنت في ميدادين التربية والتعليم . بما يمثل دافعا للاستفادة منها في التجارب اللاحقة . -مراجعته لعدة مئات من الدراسات والبحوث السابقة ذات العلاقة باستخدامات الحاسوب والانترنت في التعليم ومعوقات ذلك الاستخدام . -اشتماله على قائمة طويله جدآ من المراجع التي تزيد عن المئتين وخمسين مرجعا ومصدرا. مما يجعله خير عون للباحثين والمهتمين بهذا المجال ممن يرغبون في التعمق . المحتويات الكتاب : الفصل الأول : مقدمة عن الحاسوب . الفصل الثاني : استخدام الحاسوب في التعليم . الفصل الثالث : تطوير شبكة الانترنت وتعريفها ومصطلحاتها . الفصل الرابع : شبكات الانترنت والانترانت: آلية عمل وطرق اتصال ومتطلبات . الفصل الخامس : الخدمات المتنوعة لشبكات الانترنت . الفصل السادس : بدايات استخدام الانترنت في ميدان التربية والتعليم . الفصل السابع : أهمية استخدام الحاسوب شبكة الانترنت في التعليم وفوائدها ودور المعلم والطالب فيها . الفصل الثامن : مجالات استخدام الانترنت في التعليم . الفصل التاسع : استخدام الانترنت في المناهج المدرسية . الفصل العاشر : استخدام الانترنت في تعليم الجامعي . الفصل الحادي عشر : معوقات استخدام شبكة لانترنت في التعليم والتعليم وحماية المتعلمين من اخطارها . الفصل الثاني عشر : التجارب العربية في مجال استخدام الحاسوب والانترنت في التربية والتعليم . الفصل الثالث عشر : الدراسات والبحوث السابقة ذات العلاقة بتعليم الحاسوب وتعليمه . الفصل الرابع عشر : الدراسات والبحوث ذات العلاقة باستخدام الانترنت في التعليم والتعلم .

القراءة هي التي سمحت لنا بمعرفة اخبار الاولين ودراسة ما كتبوا وحفظوا لنا حتى يومنا هذا. هي المهارة التي نكتسب من خلالها معرفتنا عن مختلف الامور وتسمح لنا بالتواصل مع الاخر كلغة مكتوبة في سياقات عدة. هذه المهارة تعتبر الموصلة ما بين الرمز المكتوب وتشفيره الى لغة مفهومة تسمح بفهم ما كتب وما نوى ايصاله من قبل الكتب. اوجد الادميون هذه المهارة منذ عصور قديمة لينقلوا خطابتهم ورسائلهم لمسافات ولاجيال وليحفظوا السيرة والدين والعلم والادب على مر العصور. واليوم لا زالت القراءة اداة اساسية في التواصل المكتوب. نستطيع القراءة من خلال تعلمها كمهارة مما يلزم ادمغتنا على التأقلم لهذه المهارة والتمرس بها. لذلك فيهي مهارة تتطلب جهدا اداركيا وتاقلما ذهنيا ودماغيا. من هنا يستصعب البعض باكتسابها بسبب قصور في الوظائف الادراكية التي ترتكز عليها عملية الاكتساب فيما يخص القراءة

المؤلف من وراء وضع هذا الكتاب الى تزويد القارىءالعربي بالمعلومات الاساسية عن التربية والفلسفة التربوية والفلسفات التي تنبثق منها الاهداف التربية واهمية التربية بجميع جوانبها وتعميق الفهم الفلسفي التربوي لدى القارىء وتوسيع مداركه واضافة معرفة فلسفية تربويه الى مخزون معرفي ليكون مرجعا اساسيآ له في هذا المجال . ومرجعا حقيقيا لاعضاء هيئة التدريس في كليات التربية ولطلبه التخصص التربية في الدراسات العليا وكليات التربية والجامعات العربية والعاملين في مجال التربية والتعليم والمهتمين في مجال الفلسفة التربوية . المحتويات الكتاب : الفصل الأول : مدخل الى فلسفة التربية الفصل الثاني : الفلسفات التربية القديمة والحديثة الفصل الثالث : الفلسفة التربية الاسلامية . الفصل الرابع : الفلسفات التربويه العربية . الفصل الخامس : الفلسفة التربية الاردنية .

تعتبر الادارة الصفية الحديثة ، الادارة التي تحتوي مجموعة المبادئ والاجراءات والمهارات التنظيمية والمصممة ، وفق تنظيم معين ، لتسهيل عملية التربية الصفية ، وتتجه بالطاقات والامكانيات البشرية والمادية نحو تحقيق أهداف العملية التعليمية ، كما تساعد عل توفير جو آمن يجد فيه الطلبة الطمأنينة الامر الذي ينمي عندهم الاحساس بقدراتهم ، ويبحث في نفوسهم الثقة ، ليتمكنوا من الاتصال مع الآخرين ، وبناء علاقات طبيعية معهم ، كذلك توفر للطلبة فرص لتنمية مهاراتهم الذاتيه من خلال الحوار أو المشاركة ، والتعاون مع الآخرين في جو صفي يسوده النظام الايجابي يستطيع الطلبة ان ينمو ماعندهم من مهارات تتعلق باالنظام واحترامه وتطبيقه ، وهنا يكتسب الطلاب مهارات اصدار القرار، توافرت لهم الفرصة المناسبة ، ليمارسوا حرية الاختيار . المحتويات الكتاب : الفصل الأول : مفهوم الادارة : تعريفاتها ، أنوعها ، مستوياتها وعناصرها ، ونظرياتها . الفصل الثاني : مفاهيم اساسية ادارة الصف وتنظيمه . الفصل الثالث : واجبات المعلم ودور مدير المدرسة والعاملين في تنفيذ وتطوير ومتابعة المنهج في الادارة الصفية الفصل الرابع : الادارة الصفية (البيئة الصفية الفيزيائية – النفسية – الاجراءات – المبادءئ ) الفصل الخامس : المشكلات الصفية وأساليب التعامل معها . الفصل السادس : اضطرابات السلوك الطلابي ( تعديل السلوك المعرفي الصفي ) . الفصل السابع : استرتيجية الابداع التعليمي في الادارة الصفية . الفصل الثامن : الادارة المدرسية

يتعرض الى موضوع هام وحساس , يتمثل في التعرف على فئة من المتعلمين ممن يعرفون بثنائيي الاحتياجات , وهم الموهوبون الذين يمتلكون قدرات عقلية وذكاء عاليا لكنهم بالوقت نفسه , يعانون من مشكلات نمائية مثل العجز أو القصر , ومثل حالات صعوبات التعلم , وذوي تشتت الان