المكتبة الورقية

يحيط هذا الكتاب باتجاهات وتطبيقات حديثة ، ففي عصر التقدم والتطور ، أصبح نجاح العملية التعليمية رهنا بالقدرة على مواكبة الاتجاهات الحديثة من اجل إعداد كوادر بشرية مؤهلة تسهم في بناء صرح التحضّر العلمي ورفد دعائم التقدم والنماء ومن هنا تبرز أهمية عملية التعليم بصورة عامة وعملية بناء البرامج التعليمية بصورة خاصة من اجل مواكبة متطلبات العصر .

القصيدة العربية العمودية القديمة كتبت اسم القدس، وسائر تسمياتها المتواشجة معه، والمرتطبة به، وطرزت جمالياته ودلالاته، واذاعته واكدت عليه في القرن الاول الهجري وما قبله وما بعد بقليل، وكانت القصيدة الوثيقة الادبية التي اكدت حضور القدس الجميلة في بدايات الحضارة العربية الاسلامية.

انه يتناول موضعا تربويا مهما للغاية بالنسبة للعاملين في ميدان التربية والتعليم والمهتمين بالمناهج المدرسية من معلمين ومديرين ومشرفين تربويين ومهتمين ومخططين وباحثين . انه يعالج قضية التنظيم الرأسي والتنظيم الافقي للمنهج من وجهة نظر علماء مشهورين مثل جانييه وبرونر وأوزوبل .

يحتل التعليم العالي مكان الصدارة في التقدم المنشود في المجتمعات البشرية وفي تشكيل حياة المجتمعات الحديثة واقتصادياتها خاصة مع تنامي مفهوم اقتصاد المعرفة ومجتمع المعرفة وتزايد متطلبات واحتياجات التنمية إذ تؤكد الحقائق والوقائع جميعها أن تقدم الأمم ورقيها ونماءها أصبح يعتمد باستمرار على مدى تقدمها العلمي، ويرتبط بمدى قدرتها على مواكبة

إن هذا الكتاب"الإرشاد الزواجي الأسري" بما يحويه من مادة صيغت بطريقة منظمة متسلسلة تهدف إلى تيسير القراءة وتشويق القارئ وبأسلوب مبسط مناسب فهو يجمع ما بين الجانب النظري العلمي من خلال تطرقه الأبرز النظريات الأسرية، كنظرية النظم ونظرية الاتصال والإرشاد الأس

حسني عايش مدرسة كبرى في التربية والتعليم، وفي الفكر والثقافة، فمنذ عقود وعقود، وهو يكتب بغزارة مقدماً أفكاراً جديدة مبدعة، قد تختلف معها بحدة،

حقًّا! المدنيّة تيّار جارف يتقدّم دومًا صوب الأمام، لكنّه يدفن كلّ شيء أصيل

المرأة التي لم يردعها انفجار القنابل وتهدم البيوت، استطاعت ارتقاء برج الحمام لتحرر الحمامة التي علقت ببعض الخيوط.

المرأة الشجاعة شاهدت من فوق برج الحمام كل شيء.

 

"ولمَّا قمت من النوم ولم أجد أمي، التي غابت بغير رجعة، سألت والدي: وين أمِّي؟؟

قال: (راحت) لن تعود.

د. حسن طاهر أبو الرُّب، ولد في الرابع من تشرين الثاني عام 1967م في بلدة جلبون قضاء جنين، وتلقى فيها علومه الأساسية، ودرس المرحلة الثانوية في مدارس مدينة جنين، وحصل على شهادتي البكالوريوس ثم الماجستير في جامعة النجاح الوطنية بنابلس تخصص اللغة والأدب، وعلى الدكتوراه في علم اللغة والدلالة من معهد الدراسات العليا في القاهرة عام 2006م. شارك في أكثر 15 مؤتمرا وندوة علمية داخلية وخارجية، وله عشرات الأبحاث والدراسات المنشورة، والعديد من المقالات الأدبية في النقد جمعها في كتابه " برق بين الغمام" عام 2015م، وله عدة كتب في اللغة والأدب تحت الطبع. وهو عضو هيئة تدريس برتبة أستاذ مشارك في جامعة القدس المفتوحة فرع نابلس، ومدير مركز جفرا للتراث الشعبي الفلسطيني التابع لجامعة القدس المفتوحة، ويقيم في مدينة نابلس منذ عام 1995م.

هناك الكثير من المصادر وكتب التدريس التي تطرقت الى موضوع قواعد اللغة العربية وكان الهدف منها جميعاً تسهيل المادة على الطلاب وتقريبها من نفوسهم لكن التغيير المنشود لم يحصل وبقيت قواعد اللغة لغزا يصعب حله ولم تفتح مغاليقه الا لقلة من الدارسين.