المكتبة الورقية

كتاب من تاليف انس شكشك

يستعرض الكتاب دور الفلسفة في السعي نحو العقول ولزوم الكشف عن معاني الأشياء وأهمية البحث عن قيمة الحياة الإنسانية والاهتمام بالحقائق الكبرى التي يعيشها الإنسان في صميم حياته الروحية وكذا البحث النقدي في كل ما يمكن فعله في هذا العالم.

يقول المؤلفان في مقدمة الكتاب إنه من خلال النظر إلى أدب الدراسات النفسية التي اهتمت بدراسة الإبداع، تلاحظ مظاهر الغموض والإبهام التي أحاطت بالسلوك الإبداعي، فكثيرا ما ارتبط الإبداع بعوامل دينية وطقوس سحرية ومؤثرات ميتافيزيقية غيبية، إلا أن علم النفس الحدي

علم النفس هو العلم الذي يدرس الظواهر النفسية، مشتقة من الكلمة اليونانيةPsychelogos التي تنقسم إلى قسمين Psyche و تعني الروح أو النفس و Logos و تعني علم أو دراسة

المحتويات: الفصل الأول: لمحة تاريخية عن المرض النفسي الفصل الثاني: المرض النفسي والمرض العقلي الفصل الثالث: الأمراض العقلية، الذهان الفصل الرابع: الشخصية السيكوباتية الفصل الخامس: البرود الجنسي الفصل السادس: الخجل الاجتماعي الفصل السابع: التوحد لفصل الثامن: التبول اللاإرادي عند الأطفال الفصل التاسع: العلاج النفسي

المحتويات: الفصل الأول: مفهوم الذات الفصل الثاني: تعرف إلى صفاتك واكتشف أعماقك الفصل الثالث: تدريبات تنمية الثقة بالذات الفصل الرابع: التحكم بالقدرة الذاتية الفصل الخامس: تكوين وتنظيم المشاعر الفصل السادس: قراءة المشاعر الخاصة الفصل السابع: تعرف على شخصيتك

جاءت فكرة هذا الكتاب من الحاجة لوجود كتاب يساعد المشرفين في مجال التربية الخاصة في مجالي الإشراف على طلبة البكالوريوس من تخصص التربية الخاصة في الكليات المتوسطة والجامعات ومجال الإشراف على مراكز التربية الخاصة (المشرف المقيم أو المتنقل). وجوهر هذه الحاجة لمثل هذا الكتاب هو عدم توفر كتاب يتناول الإشراف بالتربية الخاصة بشكل مباشر ومفصل حسب حدود علم المؤلف.

هذا الكتاب ذو أهمية كونه من المراجع النادرة في المكتبة العربية حول موضوع وسائل وأجهزة ومعينات الأطفال المعوقين. وإن كان ثمة أطلس لتلك الأجهزة لكنه لا يلبي حاجات الطلبة في التدريس، وبذلك تم الاستعانة بما هو متوفر من معلومات في الكتب الطبية والوسائل العلمية والمجلات وشبكة الانترنت.

التدريب الميداني يشمل جميع العلوم ولا يقصر على مجال دون المجالات الأخرى، إذ من خلاله يكتسب الفرد الإضافة التطبيقية للعلوم النظرية التي يدرسها على مدارس السنوات أو المراحل التعليمية، وبذلك تكتمل الحلقة والرابط ما بين النظرية والتطبيق

هذا الكتاب ما كان له أن يصدر ويكون بين يدي القارئ لولا الإرادة التي نبعت داخل القائمين عليه حتى وصل إلى هذا الشكل... كتاب يجعل من ينظر إليه يقف وقفة مع الذات... ليرى عالم طفل التوحد كيف يكون ولعل هذا الطفل يعيش معه

منذ نشأتها في نهايات القرن العشرين، بدور كبير في مجال تنمية المجتمعات المحلية وتطويرها. حيث ساهمت بشكل فعال في تأهيل أبناء تلك المجتمعات وتدريبهم. وخاصة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة والفئات المهمشة والمعرضة للخطر

هذا الكتاب هو لتعليم لغة الإشارة للتواصل بين المعاقين سمعياً ونطقاً، أو بينهم وبين محيطهم ، يقول المؤلف في مقدمة الكتاب : يا ترى كيف يتكلمون بأيديهم؟ كيف يفهمون على بعضهم بعضاً؟ هم يتكلمون ولكن عن ماذا يتكلمون؟ هنالك أسئلة كثيرة وقد