المكتبة الورقية

هذا الكتاب عادة ما يدرس علم الاجتماع جرائم وجنوح وانحراف الاحداث والبالغين من ابناء الطبقة الفقيرة والعاطلين عن العمل وابناء الاسر المفككة، لكنه يدرس بشكلة ثانوي جرائم ذوي الياقات البيضاء ونادرا جدا ما يدرس جرائم كبار المسؤولين من اصحاب القرارات العليا وس

المعروف عن علم الاجتماع بانه علم غائيا غايته تتبع مستولدات الاحداث الاجتماعية الحبلى بالمتغيرات المحتقنة بالتناقضات الحاضنة لصراعات وتفاعلات تعكس الحقبة الزمنية لتلك الوقائع. وما حصل في الربع الاخير من القرن العشرين بروز احتقانات سياسية واقتصادية وتطورات

يوفر هذا الكتاب مادة منهجية يستند عليها الطالب الجامعي وأستاذ علم الاجتماع لما تضمنه من فصول وأبواب تناولت الجوانب المختلفة لهذا العلم مثل النظرة الأولية لعلم الاجتماع والمجتمع الإنساني والنظم الاجتماعية والمشكلات الاجتماعية والجماعات والعمليات الاجتماعية والثقافة والتنشئة الاجتماعية والبناء الاجتماعي والتحضر وطرق البحث الاجتماعي.

يشتمل هذا الكتاب على تسعة فصول مترابطة ومتسلسلة، بدأنا بالاول حول خلايا المجتمع وجيناته معتبرين مجازا ان للمجتمع جسما متألقا من جينات وخلايا، ثم الفصل الثاني الذي تعاملنا فيه مع الفرد من زاوية الذات البشرية وكيف تتولد وتنمو عبر تفاعلها مع المحيط الاجتماعي.

يشتمل هذا الكتاب على تسعة فصول مترابطة ومتسلسلة، بدأنا بالاول حول خلايا المجتمع وجيناته معتبرين مجازا ان للمجتمع جسما متألقا من جينات وخلايا، ثم الفصل الثاني الذي تعاملنا فيه مع الفرد من زاوية الذات البشرية وكيف تتولد وتنمو عبر تفاعلها مع المحيط الاجتماعي.

من اولويات اهتمامات علماء الاجتماع في البحث والتقصي هي رصد وملاحظة المشكلات الاجتماعية التي يعاني منها افراد المجتمع والتي تهدد معايير ضوابطهم الوضعية والعرقية، وتصدع مكانتهم الاجتماعية وتهزل ادوارهم على التدرج الاجتماعيوكل ما يمزق نسيجهم الاجتماعي. استمر هذا الرصد لعقود من الزمن دون توقف، فصنفوها كمشاكل اجرامية وسلوكية جانحة ومنحرفة وعنيفة ومرعبة ومرضية في ادمانها على المسكرات والمخدرات ومفككة للبناء الاجتماعي والاسرة، كذلك صنفوها حسب المراحل العمرية فكانت هناك مشاكل الطفولة والشباب والمراهقين والشيخوخة فضلا عن المشاكل السكانية المتخصصة بالوفيات والولادات والهجرة الداخلية والخارجية والانجراف السكاني، والمشاكل الحضرية التي حصروها بتلوث البيئة ومشاكل مركز المدينة والاحياء العشوائية ومشاكل الفقر وسواها. وقد الفت كتابا بعرض المشكلات الاجتماعية بعنوان (علم المشكلات الاجتماعية ) عام 1998 تناولت فيه طبيعتها واسبابها ومنطلقات علم الاجتماع لها وانواعها في القرن العشرين. بينما تميز هذا المؤلف بستة فصول: تناول الاول مفهوم المشكلات الاجتماعية المعاصرة والعلاقة بين الجدلية وبين التغير مقدما معها حلولا نظرية. اما الفصل الثاني فقد اختص بترجمة المشكلات المعاصرة الى بحوث ميدانية. في حين تناول الفصل الثالث مسببات المشاكل المعاصرة المصنفة الى مدى بعيد ومتوسط وقريب وكان الفصل الرابع مقتصرا على المشاكل المعاصرة التي افرزتها الاحداث الكونية وانصب الفصل الخامس على المشاكل التي احدثتها الاسباب المتوسطة المدى، وتناول الفصل السادس المشكلات المعاصرة المتاثرة بالمؤثرات البعيدة المدى. المؤلف في سطور: معن خليل العمر من موليد 1/7/1943 في مدينة بعقوبة محافظة ديالى - العراق، بكالوريوس من جامعة بغداد والماجستير من جامعة متشغن الشركية والدكتوراه جامعة وين الحكومية ، درس في جامعة بغداد وجامعة محمد بن عبد الله في المغرب وكذلك جامعة اليرموك في الاردن وجامعة الامارات العربية وجامعة نايف العربية في السعودية.

في كل النزاعات والحروب هنالك دائما عائدون من القتال... ولكن ما يميز هؤلاء انهم عادوا للقتال... العائدون الذين نقصدهم في هذا الكتاب هم الشباب الذين جذبهم بريق ما رأوا انه الجهاد فقرروا التوقف فجأة عن ممارسة الدور الممل في الحياة الرتيبة والتحقوا بساحات القتال. وبالرغم ان قصتهم بدأت هناك، الا ان قصة هذا الكتاب تبدأ بعد عودتهم. فهم العائدون الى اوطانهم دون ان نعلم متى وميف ستكون عودتهم. لكن ما نعلمه ان مصيرهم في اوطانهم سيكون حياة السجون. لذا يحاول هذا الكتاب ان يلقي بالضوء على عتمة السجون لندرك ان خلف قضبانها وابوابها قد كُتبت الكثير من سطور الكراهية والتطرف البغيض، وعلى مشارف نوافذها الضيقة تزاحمت لتخرج فتاوى التكفير والاقصاء ذات الفهم العجيب للدين، وبين اروقتها المطلمة ولدت اخطر المؤامرات التي غادرت السجن مسرعة حتى قبل اصحابها... وفي السجون التقت المهارات والخبرات الاجرامية مع الافكار الظلامية وسارت مع بعضها في "ساحات التشميس" وقبل ان يأمر السجان بالعودة الى الزنازن كانت قد اصبحت هذه المهارات ضربا من ضروب الجهاد في سبيل الدين ورخصة شرعية لقتل الاخر.. لذا يرى هذا الكتاب ان السجون هي بداية القصة التي لا تنتهي الا باعادة تأهيل واصلاح هذه الفئة من نزلاء قضايا التطرف والارهاب في السجون وهذا لن يكون الا من خلال برامج تأهيلية متخصصة تتحدى الافكار الظلامية وتجتث بواعث التطرف وبذور الارهاب فالسجون كانت ولا زالت الفرصة الاخيرة للحوار مع الارهاب. الكتاب من القطع المتوسط وقد قسم الى ثمان فصول احتوى كل فصل منها على ما يلي: الفصل الاول: الراديكالية الفصل الثاني: اسباب وجذور الراديكالية الفصل الثالث: الراديكالية والسجون الفصل الرابع: السجون والحجر الايدولوجي الفصل الخامس: الديراديكالية الفصل السادس: برامج الديراديكالية الوطنية الفصل السابع: مكافحة الراديكالية الفصل الثامن: الممارسات الجيدة المؤلف في سطور: الدكتور محمد عارف عميد ركن متقاعد من القوات المسلحة الاردنية، عمل لمدة 25 سنة كضابط استخبارات، وهو المؤسس والمدير السابق للمركز الاردني لمكافحة التطرف الفكري. لديه خبرة واسعة في ابحاث مكافحة التطرف والارهاب وحاصل على العديد من الشهادات في الدراسات القانونية والامنية والاستراتيجية من عدد من الجامعات في الاردن والولايات المتحدة، اهمها درجة الماجستير في الحقوق من جامعة مؤتة، ودرجة الماجستير في دراسات مكافحة الارهاب من جامعة الدفاع الامريكية، وشهادة الدكتوراه في علوم الجريمة CRIMINOLOGY من جامعة مؤتة، وشارك في العديد من المؤتمرات الدولية الخاصة بسياسات واستراتيجيات مكافحة التطرف والارهاب في السجون.

لم يُكتب هذا المؤلَّف بدافع التعصب ضدَّ الرجل أو مناصرة المرأة، بل لأني وجدت المرأة مضطهدة ومحتقرة ومقموعة ومخنوعة في جميع المراحل التاريخية، قبل الميلاد وبعده، وعند الكثير من الأديان السماوية

يتضمَّن هذا المُؤَلَّفُ اثنيْ عشر فصْلًا؛ تناول الفصل الأول دَوَاعِي دِراسةِ الشَّيخوخة سُوسْيُولوجيًّا، واختصَّ الفصل الثاني بمنهجيَّة علم الشيخوخة ونظريَّاته، واهتمَّ الفصل الثالث بثقافة الشيخوخة، أمَّا الفصل الرابع فعرض تنشئة الشيخوخة...

إن هذا الكتاب"الإرشاد الزواجي الأسري" بما يحويه من مادة صيغت بطريقة منظمة متسلسلة تهدف إلى تيسير القراءة وتشويق القارئ وبأسلوب مبسط مناسب فهو يجمع ما بين الجانب النظري العلمي من خلال تطرقه الأبرز النظريات الأسرية، كنظرية النظم ونظرية الاتصال والإرشاد الأس

يعتبر علم الاجتماع من العلوم الشاملة، ويتضمن معنى الشمولية هذا وجهين أساسيين، أما الوجه الأول فيرتبط بالناحية المعرفية، حيث يسعى علماء الاجتماع إلى بناء معرفة علمية تساعد في فهم وتفسير المجتمع وأجزائه وإمكانية التنبؤ بما يمكن أن تكون عليه ثم الاستخدامات