نبذة عن الكتاب:
جاء هذا الكتاب في ثمانية فصول نظمت بطريقة تشتمل على مقدمة وعرض وخاتمة، ومبادئ تربوية، وخلاصة.
تناول الفصل الأول الثورة الادراكية التي شهدها مجال التربية وعلم النفس في الربع الأخير من القرن العشرين ، وكذلك التغير الذي طرأ على دور كل من المعلم والمتعلم والمصمم التعليمي في ضوء هذه الثورة الادراكية.
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2004
عدد الصفحات: 378
النسخة: نسخة ورقية
جاء هذا الكتاب في ثمانية فصول نظمت بطريقة تشتمل على مقدمة وعرض وخاتمة، ومبادئ تربوية، وخلاصة.
تناول الفصل الأول الثورة الادراكية التي شهدها مجال التربية وعلم النفس في الربع الأخير من القرن العشرين ، وكذلك التغير الذي طرأ على دور كل من المعلم والمتعلم والمصمم التعليمي في ضوء هذه الثورة الادراكية.
وتحدث في الفصل الثاني عن الذاكرة البشرية : أقسامها، خصائصها وأثرها في عمليتي التعلم والتعليم .
وقد كرس الفصل الثالث لاستراتيجيات الإدراك، بينما جاء
الفصل الرابع كتوطئة لمنشطات استراتيجيات الإدراك،
وتناول الفصل الخامس أنماط منشطات الإدراك، كلٌّ على حدة، والدراسات التجريبية التي أجريت حولها وكيفية بنائها وتوظيفها في تصميم العملية التعليمية التعلمّية .
وقد دار الفصل السادس حول توقيت استخدام المنشطات العقلية في العملية التعليمية والتعلمية،
دار الفصل السابع حول القالب أو الشكل الذي تظهر فيه المنشطة العقلية مع التركيز بشكل رئيس على قالبين أساسين هما : القالب الصوري المنظور والقالب الرمزي المكتوب .
وكرس الفصل الثامن – والأخير – لكيفية تصميم العملية التعليمية وفق ما تمخضت عنه نتائج الدراسات التجريبية حول المنشطات العقلية ، مع استعراض النموذج العام لتصميم التعليم الذي طورته المؤلفة عام (1994) عندما عرضت ورقة علمية في مؤتمر رابطة الأمريكيين للتكنولوجيا والاتصالات التربوية .
وقد انتهى الكتاب بخاتمة قصيرة بينت الفائدة من استعمال لكل من المربين والمعلمين وواضعي المناهج والطلبة والمعلمين على حد سواء .
كتابة مراجعتك
Validate your login