المكتبة الرقمية

الدكتور محمود عباس ابو مازن • رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 2004. • رئيس دولة فلسطين منذ عام 2005. • رئيس اللجنة المركزية لحركة فتح، واحد مؤسسيها وقادتها التاريخيين. • ولد في مدينة صفد عام 1935، انهى دراسته الابتدائية فيها، ثم هاجر مع عائلته سوريا اثر نكبة عام 1948 حيث اكمل دراسته هناك. • يحمل اجازة في الحقوق من جامعة دمشق. • حصل على الدكتوراه في التاريخ من معهد الاستشراق في موسكو عام 1982. • ألف العديد من الكتب في الحركة الصهيونية والصراع العربي – الصهيوني وموضوعات اخرى.

الدكتور محمود عباس ابو مازن • رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 2004. • رئيس دولة فلسطين منذ عام 2005. • رئيس اللجنة المركزية لحركة فتح، واحد مؤسسيها وقادتها التاريخيين. • ولد في مدينة صفد عام 1935، انهى دراسته الابتدائية فيها، ثم هاجر مع عائلته سوريا اثر نكبة عام 1948 حيث اكمل دراسته هناك. • يحمل اجازة في الحقوق من جامعة دمشق. • حصل على الدكتوراه في التاريخ من معهد الاستشراق في موسكو عام 1982. • ألف العديد من الكتب في الحركة الصهيونية والصراع العربي – الصهيوني وموضوعات اخرى.

الدكتور محمود عباس ابو مازن • رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 2004. • رئيس دولة فلسطين منذ عام 2005. • رئيس اللجنة المركزية لحركة فتح، واحد مؤسسيها وقادتها التاريخيين. • ولد في مدينة صفد عام 1935، انهى دراسته الابتدائية فيها، ثم هاجر مع عائلته سوريا اثر نكبة عام 1948 حيث اكمل دراسته هناك. • يحمل اجازة في الحقوق من جامعة دمشق. • حصل على الدكتوراه في التاريخ من معهد الاستشراق في موسكو عام 1982. • ألف العديد من الكتب في الحركة الصهيونية والصراع العربي – الصهيوني وموضوعات اخرى.

يضم هذا الكتاب دراسات ومقالات عملية تشرح مخططات الضم التي يحاول العدو الصهيوني تنفيذها

عملي كصحفي لأكثر من عشرين عاماً جعلني متابعاً للأحداث، وتحديداً تلك التي تجري في الوطن العربي، وهنا أسجل مراقبتي لتطور الأحداث في السنوات الأخيرة، حينما أقدم الشباب في المجتمعات العربية على الخروج إلى الشارع طلباً للتغيير من أجل أبسط الحقوق المتمثلة بالكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية، لكن أغلب النتائج جاءت بعكس ما قاموا من أجله.

انشغلت الدراسات والأعمال الفكرية القانونية والسياسية بالنظريات التي تٌعالج أصل الدولة وكيفية نشأتها، وما أركانها وخصائصها، ما الوظائف التي تقوم بها الدولة وكيف يمكن تقسيمها؟ ما المذاهب الفكرية التي تقيد الدولة؟

لذا، انصرف الجدل الفكري إلى مناقشة معضلة الحرب بصياغات مختلفة عن سياقاتها التقليدية. فإذا كانت الحرب تمثل ظاهرة حتمية ملازمة للوجود الإنساني، فثمة مقاربات ومدخلات جديدة يمكن أن تغيّر من الطبيعة النمطية للحرب بأكبر قدر ممكن من المنافع، وبأقل ما يمكن تجنبه من الخسائر، إذ ليس بالضرورة أن تكون الحرب مرادفة لتوظيف الجيوش النظامية في الميدان، واستخدام الآلات والمعدات العسكرية بمختلف صنوفها القتالية، وما يترتب على ذلك كله من دمار وسفك دماء، إنما يمكن أن يتحقق الهدف الاستراتيجي من الحرب بنوع آخر منها، هو الحرب الناعمة