المكتبة الورقية

هذا الكتاب تصدر مقالات هذا الكتاب في معظمها عن باحثين وخبراء عرب، فتثير مباحث تتصل بمشاريع الإصلاح التربوي في بعض الدول العربية من جوانب مختلفة، فتتطرق في القسم الأول إلى تاريخ الإصلاح التربوي وملابساته المتعددة وسياقاته الخاصة وتنظر في القسم الثاني في ص

المقدمة هناك حاجة ملحة لتوفر قادرين على تنظيم وتطوير وإدارة المؤسسات. وذلك للارتقاء بسمتوى أدائها إلى مصاف مثيلاتها في المجتمعات الأكثر تقدماً، ولتحقيق النتائج المرجوة. وهذا يؤكد مدى حاجة المجتمع إلى جهود التربويين في دراسة ظاهرة القيادة بأبعادها وجوانبها

قصة هذا الكتاب بدأت عندملا تسلم جلالة الملك عبد الله الثاني جائزة روزفلت للتربية الخاصة حينها تنبهت إلى ضرورة إثراء المكتبة الأردنية خصوصاً، والمكتبة العربية عموماً بالتجربة الأردنية في التربية الخاصة من حيث نشأتها وتطورها والخدمات التعليمية والتأهيلية وا

هذا الكتاب يعد هذا الكتاب من الكتب القيمة في مجال التأهيل والتربية الخاصة، حيث يستفيد منه الطلبة الدارسون والمتخصصون والعاملون والمهنيون الذين نجدهم مع الأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك لما يتناوله من موضوعات حول التأهيل بمفهومه وأشكاله والتأهيل المهني ومكوناته و

جاء هذا الكتاب نتيجة المسلمات التربوية التي تنص على أن لكل طفل الحق في الحصول على فرص تربوية متكافئة لا فرق بين سوي ومعوق وأن تتاح لهم فرص الحياة المستقلة والاندماج في المجتمع ليتمكنوا من الإسهام في تنمية مجتمعاتهم.

هذا الكتاب يعد التدريب أحد الموضوعات المهمة في كافة المنظمات سواء أكانت هذه المنظمات عامة أو خاصة.

يعتبر الإرشاد الأسري من التخصصات الدقيقة، حيث أخذ اهتماماً كبيراً على مستوى العالم، منذ النصف الثاني من القرن العشرين، الملفت للنظر أن الإرشاد الأسري يرتبط بأكثر من تخصص علمي، إذ يهتم به المتخصصون في الخدمة الاجتماعية والطب النفسي وعلم النفس، ولعل هذا ما

تعتبر التربية المهنية ، لدى الكثير من المهتمين التربويين ، مفهوما إصلاحيا للنظام التربوي حيث تسد ثغرة مهمة في اعداد الفرد بدءا بالمرحلة الأساسية في الحياة المدرسة ، وتستمر حتى نهاية المرحلة الجامعية . ولذا فقد عمدت أهداف التربية المهنية بالإضافة الى تزويد

إن قضية الإدمان تشغل بال الكثيرين بسبب إنتشارها بين جميع شرائح المجتمع ، وجميع الفئات العمرية ، ومن هنا فمواجهة هذه القضية أخذت العديد من الأشكال ، ولعل شكل المواجهة بالإرشاد النفسي هو واحد من أهم تلك الوسائل التي يدأت تظهر ، ذلك نتيجة لاتساع أساليب إرشاد المدمنين الفردية والجماعية .

جاءت معظم الدراسات السابقة حول التعليم الجامعي وعلاقته بالعولمة من متخصصين في التربية ولم يتطرق الباحثون في مجال علم الاجتماع التربوي لتلك العلاقة ؛ لذا يأتي هذا العمل كمحاولة لتتبع مظاهر انعكاس العولمة

لقد تناولتُ في هذا الدليل أهمية الإصلاح التربوي على مستوى الوطن العربي ، فالإصلاح التربوي مطلب وضرورة ، حيث إن هذه العملية ليست ترفا أو استجابة لضغط خارجي ، بل مقدمة لانطلاقة حضارية ، ولأن التغيير المنشود لا يتم في ظل ثقافة لا تميز بين المحسن والمسيء

تعتبر التربية المهنية ، لدى الكثير من المهتمين التربويين ، مفهوما إصلاحيا للنظام التربوي حيث تسد ثغرة مهمة في اعداد الفرد بدءا بالمرحلة الأساسية في الحياة المدرسة ، وتستمر حتى نهاية المرحلة الجامعية . ولذا فقد عمدت أهداف التربية المهنية بالإضافة الى تزويد