لم تقف مكبلة اليدين في الغربة ، تواصلها مع القضية الفلسطينية كان منذ الصغر وما زال المؤثر الأساسي في حياتها وكتاباتها . حنان تكتب الشعر الحديث والنثر الأدبي . تطور فن الكتابة عند حنان من خلال قناعتها الكاملة أن ما يأتي من القلب وصُلب المعاناة يتلخص في حقيقة كتاباتها ، فهي تكتب السهل الممتنع ، البلاغة والتعبير في خواطرها هو ما يجعلها تتميز.
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2025
عدد الصفحات: 294
النسخة: نسخة ورقية
الترميز الدولي: 9789957009298
لم تقف مكبلة اليدين في الغربة ، تواصلها مع القضية الفلسطينية كان منذ الصغر وما زال المؤثر الأساسي في حياتها وكتاباتها . حنان تكتب الشعر الحديث والنثر الأدبي . تطور فن الكتابة عند حنان من خلال قناعتها الكاملة أن ما يأتي من القلب وصُلب المعاناة يتلخص في حقيقة كتاباتها ، فهي تكتب السهل الممتنع ، البلاغة والتعبير في خواطرها هو ما يجعلها تتميز. تقطن حاليا في الولايات المتحدة في ولاية تكساس وبالتحديد مدينة هيوستون . حنان عملت في عدة مجالات منها الهندسة والأعمال المصرفية والعقارات ، هي بدأت حياتها العملية كمهندسة وحصلت على ماجستير في إدارة الأعمال من بريطانيا . حنان كانت وما زالت تُحافظ على إنتمائها لفلسطين وتشعر أن بيت جالا مسقط رأسها تركت آثار كبيرة عليها وبالذات ذكريات الطفولة والمراهقة، تميزت حنان ككاتبة فلسطينية في هيوستون بجرأتها بالتعبير وقامت بالمشاركة كشاعرة بعدة مؤتمرات عربية وفلسطينية بحيث هي جزء لا يتجزأ من النسيج العربي في أمريكا . تكتب حنان عن الأمل ، الشوق للوطن ، الحُب والغربة ، النضال والمقاومة، الشعوب المقهورة ، وغيرها من المواضيع الإجتماعية التي تتطرق فيها للمرأة والحريات العامة .
Validate your login