المكتبة الورقية

إن هذا الكتاب يتناول التعلم النشط كاتجاه حديث في التعلم والتعليم من حيث المفهوم والنشأة والأهمية والحاجة إليه والخصائص والسمات والفلسفة التي يقوم عليها والمبادئ التي يستند اليها وسمات المناخ التعليمي اللازم للتعلم والتعليم الفعال وادارة درس التعلم النشط ودور المتعلم والمعلم فيه.

إنه يمثل أول مرجع باللغة العربية عن مفهوم التعلم النشط حيث ما ظهر من قبل كان عبارة عن كتيبات ونشرات بسيطة تناوله لأكثر الموضوعات التربوية والنفسية حداثة، والذي ينظر إليه لدى المربين على أنه وسيلة التطوير الأساسية للتعلم المعاصر في المدارس والمعاهد والجامعات.توفيره لخلفية معرفية موسعة حول مفهوم التعلم النشط من حيث تعريفاته وأهدافه وأهميته وأسسه وعناصره وخصائصه وكيفية التشجيع عليه، مما يتيح الفرصة للمعلمين والمديرين والمشرفين التربويين وأساتذة الجامعات، للإلمام بها والاستفادة من جوانبها المختلفة تركيزه على ثمانية عشر أسلوباً واستراتيجية حديثة جداً للتعلم النشط والمفيدة للتطبيق داخل الحجرة الدراسية

هذه الكتاب: يتحدث الكتاب عن القيادة التربوية، مفسرا ما يكتنفها من غموض وتباين وربما تضاد، في التعريف والمفهوم وعدد من المعطيات الاخرى المتعلقة بها، هذا ويطرق الكتاب توجهات واراء فكرية لعدد من الرواد في مجالي الادارة والقيادة التربوية، وابرز النظريات والمداخل كذلك الممارسات القيادية من خلال ابرز واهم الجوانب القيادية بطريقة منظمة وواضحة ولا يغفل عن اثارة ابرز مداخل الادارة التربوية وأكثرها حداثة وهما مدخلي ادارة الجودة الشاملة والادارة الالكترونية مع نماذج وتجارب عدد من الدول الرائدة في كلا الاتجاهين. تناول الفصل الاول من الكتاب: الأطر النظرية للممارسات القيادية لمديري المدارس، اما الثاني فتناول الاتجاهات الادارية المعاصرة ( النماذج والتطبيقات ) المؤلفة في سطور: من مواليد مدينة القدس حاصلة على بكالوريوس في الكيمياء والرياضيات من جامعة بيت لحم دبلوم عالي في عدد من الموضوعات منها اساليب تعليم العلوم، والاشراف التربوي، والتواصل والتوجيه التربوي، اضافة الى حصولها على شهادة ماجستير في الادارة من جامعة ليفربول – بريطانيا ، وماجستير ثان من جامعة بير زيت في الادارة التربوية، اضافة الى شهادة دكتوراه في الفلسفة تخصص القيادة التربوية جامعة عين شمس القاهرة. عملت معلمة ومشرفة لموشوع العلوم العامة ومحاضرة في عدد من الجامعات والكليات الفلسطينية والمحلية، منها جامعة القدس المفتوحة، كلية المقاصد الجامعية وكلية سخنين لتاهيل المعلمين، واشرفت على عدد من مشاريع التخرج لعدد من الطلاب والمعلمين كما تعمل حاليا محاضرة في جامعة النجاح الوطنية.

ان الحراك الفكري الذي نتج عنه توليد المعرفة في عصر لم يهدا مرجله العلمي عن الغليان، قاد العلماء والباحثين الى سبل غير معبدة كان قد تعذر الوصول اليها سابقا قبل ركوب موجة الضخ المعلوماتي المحمول بتكنولوجيا الاتصالات الحديثة وبذا تحققت رؤى المنادين من العلماء "بأن الطريق ليس الطريق ان الطريق ما تصنعه الاقدام" دعوة للابداع والابتكار ودعوة للخروج من الدوائر الحلزونية التي رسمت لنا. والذكاء العاطفي هو مشروع النهضة بالانسان العربي القادر على وعي ذاته والتحكم بانفعالاته وبناء القدرة التعاطف وامتلاك زمام المهارات الاجتماعية، كي يحقق مفهوم الانسان المثالي في مجتمع القرية الصغيرة الذي لم يعد يجدي الذكاء العقلي فيه نفعا. ويحوي هذا الكتاب فيما يحوي فصولا خمسة يتبعهن ملحق كتابنا هذا يتحدث عن الذكاء العاطفي وتعريفه وانواعه ومكوناته واهميته ونظرياته والحديث عن احد مكونات الذكاء العاطفي وهو "التعاطف". ودور الحلقة الاولى الا وهي الاسرة في تكوين الذكاء العاطفي والحلقة الثانية وهي المدرسة ومتغيراتها ذات الاثر في التكوين العاطفي. واخيرا المؤسسات المجتمعية واثرها في تدعيم الذكاء العاطفي وتسهيلا على الباحثين في هذا الميدان تم الحاق اختبار الذكاء العاطفي بالصيغة المعربة للبيئة العربية.

يتكون الكتب من خمس فصول احتوت على: اولا: إدارة الموارد البشرية التدريس ثانيا: النظام التعليمي ثالثا: المعلم رابعا: مدير المدرسة خامسا: المشرف التربوي قيل عن الكتاب لقد اجاد المؤلف في عرض المعلومات والافكار والنظريات المتعددة وقد اتسم عرضه بالاسهاب والتفصيلفي كل مجال وبكثرة المراجع ودقة التوثيق، مما جعل الكتاب مرجعا موسعا وهاما للقارئ العادي والمثقف والمختص والباحث في سير العلمية التربوية. وختاما اشكر اخي وزميلي الاستاذ الدكتور احمد بطاح على هذا الجهد الكبير المرجعي لاثراء المكتبة العربية في مجال الادارة التربوي . أ.د خالد العمري وزير التعليم العالي الاسبق/ رئيس جمعية الاكاديميين الاردنيين. المؤلف في سطور: * استاذ الادارة والسياسة والتخطيط التربوي في جامعة مؤتة منذ 2001،وفي الجامعة الاردنية منذ 2017 * امين عام وزارة التربية والتعليم 2006 - 2008 * عضو مجلس التربية والتعليم 2006 – 2008 * نائب رئيس جامعة مؤتة 2010 – 2013، ونائب رئيس جامعة جرش 2013 – 2014 * نائب رئيس مجلس الامناء / جامعة الطفيلة التقنية * عميد كلية العلوم التربوية وعميد شؤون الطلبة وعضو جمعية الشؤون الدولية، وعضو جمعية خريجي الجامعات الامريكية، وعضو الجمعية الصينية. * له العديد من الابحاث العلمية المحكمة. * من كتبه المنشورة ( قضايا معاصرة في الادارة التربوية، الادارة التربوية: رؤية معاصرة، قضايا معاصرة في التعليم العالي، قضايا واراء )

نظريات التعلم لا تقتصر أهمية دراسة موضوع التعلم في كونه أحد فروع المعرفة فحسب ولكن لارتباطه الوثيق بالنشاط الإنساني والحيواني أيضا. فالتعلم يعني أصلا بالدرجة الأولى بدراسة التغيرات الي تطرأ على السلوك والخبرة ، أو التغيير في السلوك والخبرة ، ومثل هذه التغيرات تشمل عمليات الاكتساب للسلوك أو الخبرة ،أو التغيير في السلوك والخبرة، أو عمليات المحو للسلوك واستبداله بسلوك جديد، ومن هذا المنطلق نجد أن موضوع التعلم يبدو على درجة عالية من الأهمية والحساسية ، كما يستحق الدراسة والبحث والتقصي بغية التعرف على خصائص السلوك وأسبابه وعوامله ومتغيراته ، بالإضافة الى التعرف على الأسباب والعوامل التي تؤدي الى حدوث التغيرات في هذا السلوك في المواقف المتعددة والخلل الذي يطرأ عليه .

يأتي هذا الكتاب كمرجع ودليل اجرائي لكل قائد يسعى الى التطوير والتحديث والتجديد في جميع عناصر العمل المدرسي، وجاءت فكرة جمع المادة العملية لهذا الكتاب بعد ان لاحظ المؤلف ان بعض الكتب التي تناولت موضوع التغيير المدرسي لم تراعي حدود التغيير في مدارس التعليم العام ، وكذلك الصلاحيات الممنوحة لقادة المدارس التي في ضوئها تتحدد جوانب التغيير المسموح بها وفق هذه الصلاحيات ، بالاضافة الى ان بعض الكتب حاولت تصدير التغيير الذي يتم في المؤسسات الصناعية والتجارية الى المدارس. ان احداث التغيير في مدارس التعليم العام ينبغي ان يتم وفق حدود الصلاحيات الممنوحة لقادة المدارس ، ومستوى معارفهم ومهاراتهم وكفاياتهم الفنية في مجال قيادة عمليات التغيير وادارته ، لذلك جاء هذا الكتاب ليقدم المعلومات التي تتناسب مع درجة تأهيل قادة المدارس في ادارة التغيير. وتعتبر قيادة عمليات التغيير في مدارس التعليم العام جوهر التطوير ،والركيزة الاساسية للانتقال من الوضع القائم الى وضع مستقبلي ايجابي من خلال ما تقوم به من عمليات ، واجراءات ، ومراجعة ، ومتابعة ، وتقويم مستمر للأداء المدرسي ، فقيادة التغيير هي القيادة التي يدير بها القائد عملية التغيير ، ويدعمها ويسهل تحقيقها داخل المدرسة ، من خلال اتخاذ الاجراءات المناسبة ، واعتماد انماط السلوك الملاءمة ، والمشاركة الشخصية فيها ، وذلك لتحقيق افضل النتائج من التغيير .

اصبحت موضوعات طرائق التدريس تتطلب تحديثا مستمرا لتلائم العصر التقني ولمواكبة ثورة المعلومات، اذ لم تعد الطرائق التقليدية وحدها كافية لنقل افكار العصر وتقنياته من اذهان المفكرين والعلماء الى اذهان المتعلمين، لذا اصبح من الضروري ابداع طرائق اكثر تقنية واكثر تقدما لتناسب التعلم الذي نريد، وحتى نحقق هدف اعداد معلمين ومعلمات مؤهلين تاهيلا عاليا في الجانب المعرفي والوجداني والمهاري فلا بد من تزويدهم بخبرات متقدمة وفق طرائق اكثر حداثة تحررهم من النمطية والروتين وتساعدهم في تبني الماسب منها والع=فعال في عمليتي التعليم والتعلم. ان تعميق الفهم بطرائق التدريس واستعراض تشكيلات متنوعة عن طريق تنويع التدريس واستخدام التكنولوجيا في التعليم والتعلم الالكتروني يمكن اساتذة الجامعات والطلبة / المعلمين والمعلمات في الميدان من التعرف اليها ومحاولة توظيفها في الموافق التعليمية المختلفة لتحقيق نتائج مرغوب فيها. من هنا تبرز الحاجة الى هذا الكتاب المصدري لكليات التربية والتربية الاسايبة في الجامعات موضوعات الكتاب 1_ نظريات التدريس 2_ مصطلحات التدريس 3_ تنويع التدريس 4_ التدريس الفعال 5_ مهارات التدريس 6_ طرائق تدريس شائعة الاستعمال 7_ طرائق تدريسية تقوم على البحث والتنقيب فب المعرفة 8_ طرائق تقوم على الذاتية (الفردية) والتعاون 9_ استراتيجيات وطرائق تدريس للتمكن والابداع 10_ الاستراتيجيات والطرائق القائمة على التعليم الالكتروني

يتكون الكتب من خمس فصول احتوت على: اولا: إدارة الموارد البشرية التدريس ثانيا: النظام التعليمي ثالثا: المعلم رابعا: مدير المدرسة خامسا: المشرف التربوي قيل عن الكتاب لقد اجاد المؤلف في عرض المعلومات والافكار والنظريات المتعددة وقد اتسم عرضه بالاسهاب والتفصيلفي كل مجال وبكثرة المراجع ودقة التوثيق، مما جعل الكتاب مرجعا موسعا وهاما للقارئ العادي والمثقف والمختص والباحث في سير العلمية التربوية. وختاما اشكر اخي وزميلي الاستاذ الدكتور احمد بطاح على هذا الجهد الكبير المرجعي لاثراء المكتبة العربية في مجال الادارة التربوي . أ.د خالد العمري وزير التعليم العالي الاسبق/ رئيس جمعية الاكاديميين الاردنيين. المؤلف في سطور: * استاذ الادارة والسياسة والتخطيط التربوي في جامعة مؤتة منذ 2001،وفي الجامعة الاردنية منذ 2017 * امين عام وزارة التربية والتعليم 2006 - 2008 * عضو مجلس التربية والتعليم 2006 – 2008 * نائب رئيس جامعة مؤتة 2010 – 2013، ونائب رئيس جامعة جرش 2013 – 2014 * نائب رئيس مجلس الامناء / جامعة الطفيلة التقنية * عميد كلية العلوم التربوية وعميد شؤون الطلبة وعضو جمعية الشؤون الدولية، وعضو جمعية خريجي الجامعات الامريكية، وعضو الجمعية الصينية. * له العديد من الابحاث العلمية المحكمة. * من كتبه المنشورة ( قضايا معاصرة في الادارة التربوية، الادارة التربوية: رؤية معاصرة، قضايا معاصرة في التعليم العالي، قضايا واراء )

مهارات الاتصال بين النظرية والتطبيق - ملون

لقد تعددت أنواع وأساليب الارشاد، ونظرا لتطور دور المرشدين بكافة الفئات، ونتيجة التطورات الحديثة، وانتشار الألعاب في التدريس والتربية، والتعليم، فقد كان للمرشدين دورٌ في تفعيل الألعاب،

يتناول الكتاب استراتيجيات التعليم الفعالة المستندة للأدلة العلمية للطلبة ذوي الإعقات المختلفة (الحسية، والجسمية، والعقلية، وغيرها) بما يتفق مع التوجه العالمي الراهن نحو التعليم الدامج. ويتناول الكتاب استراتيجيات