المكتبة الورقية

عاصم الخالدي من مواليد باب السلسلة بالقدس في العام 1933، عمل في التعليم ما يقرب من خمسة عقود من الزمن، بدأها في الكلية الرشيدية بالقدس وختمها متقاعداً من جامعة بيرزيت في العام 2000. وفي مجموعة من الذكريات هذه حاول الكاتب تدوين بعض الذكريات الشفهية التي تن

شريف خالد الحسيني في سطور ولد شريف لأبوين من العائلة الحسينينة المقدسية في فلسطين يوم 16 كانون الثاني 1938م وكانت ولادته وسط أجواء سياسية مشحونة. درس في كلية وروضة المعارف الوطنية ومدرسة المطران بالقدس، وانتقل للكلية الدولية التابعة للجامعة الامريكية في ب

رغم القرب الجغرافي لقريتي بيت صفافا من المدينة فقد ظت القرية حتى مغادرتي الأخيرة لها محافظة على رونقها الريفي والحياة القروية، صحيح أن الشباب منذ الثلاثينات من القرن العشرين بدلوا الملابس الريفية بالإفرنجية، فنتيجة تعلمهم في مدراس القدس أو الشغل في مرافق

مذكرات الدكتور حسين فخري الخالدي تغطي مرحلة حساسة من تاريخ فلسطين والأمة العربية كتبها بخط يده عام 1949، وانتظرت كل هذه السنوات لتشرف كريمته ليلى الخالدي وحفيده رفيق الحسيني على نشرها وتوزيعها لتعميم الفائدة والمعرفة بدقائق الأحداث.

واذ شارك أبو الخل في معارك الدفاع عن الثورة في بيروت وصنين والجبل، إلا أنه أمسى ضابطاَ محترفاً بعد تخرج من الكلية العسكرية في دفعتها الثالثة مع مجموعة كبيرة من زملائه في السرية – الكتيبة، ليستأنف مسيرته الكفاحية معها في ربوع الجنوب اللبناني وظلال قلعة الش

نبيل سليم الرملاوي • ولد في مدينة يافا بتاريخ 03/12/1937 • حصل على شهادة الليسانس 1970، وشهادة الدراسات المتعلقة في علم الاجتماع من كلية الاداب بجامعة محمد الخامس بالرباط – المغرب 1972.

المحتويات كلمة الاخ ابو عمار المقدمة هايل عبد الحميد و "عرب فلسطين" جدول امتزج بلجة النهر الكبير.. فيل حوراني الأخ الإنسان والمعلم... مروان عبد الحميد "أبو الهول" في خواطر الذكرى.. فؤاد ياسين رجل المبادرة في التخطيط والتنفيذ... عبد الله الإفرنجي المسيرة و

ن هذا الكتاب ليس موجهاً لأحد ولا يُقصد به الانحياز والتفاخر بالنسب ولا الإساءة أو التقليل والانتقاص من شأن أي شخص أو أي قبيلة قد يأتي على ذكرها في حادثة ما حصلت في الماضي، ولا يُقصد من ذكرها إلا التوثيق

يخوض الكاتب الكبير محمد علي طه تجربة ادبية مميزة في "نوم الغزلان" موظفاً خبرته الغنية في تقنيات القصّ الذي ابدع فيه، ومتكئاً على السرد الرائع والسخرية التي تبكي وتضحك والاسلوب الجذاب، ويرافق القارئ في رحلة شائقة في صفحات العمر منذ الطفولة التي سرقوها منه الى ما شاء الله، فيقرا بنهم سيرة الكاتب وسير الناس الذين بقوا منغرسين في وطنهم، ويشم رائحة التراب والبلد والفيجن والزعتر، وتأسره المتعة الى ما بعد السطر الاخير.

يروي هذا الكتاب سيرة تيسير قبعة من خلال تاريخ هذه المنطقة وتاريخ فلسطين. سيرة مناضل صامت، ولكن صمته كان مدويا وهادرا في الدفاع عن الحق. كان تيسير قائدا وطنيا قطع عهدا على نفسه. عاقدا العزم مع شعبه ان تحيا فلسطين عبر ستين عاما من نضاله المستمر. لقد شارك في نقل القضية الفلسطينية من مرحلة ضياع الهوية التي اعقبت نكبة عام 1948 الى مرحلة الانطلاق نحو افق جديد لبلورة الهوية الفلسطينية وشق طريق التحرير والعودة من خلال الثورة الفلسطينية المعاصرة. وكسب التاييد الدولي والحشد العربي لنصرة حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في العودة والاستقلال وتقرير المصير واقامة دولته الفلسطينية المستقلة فوق ترابه الوطني.

ان الكتابة خلف القضبان متنفس يرسم الوطن وقوس قزح يتكور في اعالي السماء ليعانق شمس الحرية. قصة اسرانا لم تحك بعد؛ بقيت مهمشة، منسية ومغيبة.. لكل منهم حكاية وقصة، وهناك ضرورة ملحة...

حبيبتي قمر،،، إليك ولكل أبناء جيلك بعضّا مما علَّمتني الحياة، "شظايا تجربة... شظايا سيرة"، أضعها بين يديك، خذي منها ما يحلو لك، واتركي الباقي لمن يريد.