نبذة عن الكتاب:
يتناول هذا الكتاب شعر محمود درويش منذ ديوانه الاول (عصافير بلا اجنحة) وهو الديوان الذي استبعده من الاعمال الشعرية الكاملة، الى ديوانه الاخير الذي نشر بعد وفاته (لا اريد لهذي القصيدة ان تنتهي) وقفا عند تحولات اللغة: المجاز والصورة والاسلوب والمعجم والتركيب والتناص بصورة مختلفة، ومستويات اللغة والايقاع والمؤثرات الشعبية والفولكلور والتراث والاساطير والقصص الديني والتاريخي والسيري، وراصدا تحولات الرؤية على ضور التجربة الشخصية والانسانية والوجودية.
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2018
عدد الصفحات: 346
النسخة: نسخة ورقية
الترميز الدولي: 9789957007157
يتناول هذا الكتاب شعر محمود درويش منذ ديوانه الاول (عصافير بلا اجنحة) وهو الديوان الذي استبعده من الاعمال الشعرية الكاملة، الى ديوانه الاخير الذي نشر بعد وفاته (لا اريد لهذي القصيدة ان تنتهي) وقفا عند تحولات اللغة: المجاز والصورة والاسلوب والمعجم والتركيب والتناص بصورة مختلفة، ومستويات اللغة والايقاع والمؤثرات الشعبية والفولكلور والتراث والاساطير والقصص الديني والتاريخي والسيري، وراصدا تحولات الرؤية على ضور التجربة الشخصية والانسانية والوجودية.
وقد حرصت على الوقوف عند هذه التحولات في الرؤية واللغة في كل ديوان على حدة، الا في مرة واحدة حين جمعت ديوانين في فصل واحد، وهما: (العصافير تموت في الجليل) و(حبيبتي تنهض من نومها)، وحاولت ان ارصد هذه التحولات دون ايغال، وان اشرك معي القارئ في ملاحظة الخاص والمشترك مع كل مجموعة شعرية، فلم اعمد الى الوقوف عند الظواهر العامة في شعره بالتجزئة والتفتيت بالتماس الشواهد على هذه الظواهر والقضايا من المجموعات الشعرية كلها او بعضها.
كتابة مراجعتك
Validate your login