نبذة عن الكتاب:
ان الحراك الفكري الذي نتج عنه توليد المعرفة في عصر لم يهدا مرجله العلمي عن الغليان، قاد العلماء والباحثين الى سبل غير معبدة كان قد تعذر الوصول اليها سابقا قبل ركوب موجة الضخ المعلوماتي المحمول بتكنولوجيا الاتصالات الحديثة وبذا تحققت رؤى المنادين من العلماء "بأن الطريق ليس الطريق ان الطريق ما تصنعه الاقدام" دعوة للابداع والابتكار ودعوة للخروج من الدوائر الحلزونية التي رسمت لنا.
والذكاء العاطفي هو مشروع النهضة بالانسان العربي القادر على وعي ذاته والتحكم بانفعالاته وبناء القدرة التعاطف وامتلاك زمام المهارات الاجتماعية، كي يحقق مفهوم الانسان المثالي في مجتمع القرية الصغيرة الذي لم يعد يجدي الذكاء العقلي فيه نفعا.
ويحوي هذا الكتاب فيما يحوي فصولا خمسة يتبعهن ملحق كتابنا هذا يتحدث عن الذكاء العاطفي وتعريفه وانواعه ومكوناته واهميته ونظرياته والحديث عن احد مكونات الذكاء العاطفي وهو "التعاطف".
ودور الحلقة الاولى الا وهي الاسرة في تكوين الذكاء العاطفي والحلقة الثانية وهي المدرسة ومتغيراتها ذات الاثر في التكوين العاطفي.
واخيرا المؤسسات المجتمعية واثرها في تدعيم الذكاء العاطفي وتسهيلا على الباحثين في هذا الميدان تم الحاق اختبار الذكاء العاطفي بالصيغة المعربة للبيئة العربية.
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2018
عدد الصفحات: 352
النسخة: نسخة ورقية
الترميز الدولي: 9789957006211
ان الحراك الفكري الذي نتج عنه توليد المعرفة في عصر لم يهدا مرجله العلمي عن الغليان، قاد العلماء والباحثين الى سبل غير معبدة كان قد تعذر الوصول اليها سابقا قبل ركوب موجة الضخ المعلوماتي المحمول بتكنولوجيا الاتصالات الحديثة وبذا تحققت رؤى المنادين من العلماء "بأن الطريق ليس الطريق ان الطريق ما تصنعه الاقدام" دعوة للابداع والابتكار ودعوة للخروج من الدوائر الحلزونية التي رسمت لنا.
والذكاء العاطفي هو مشروع النهضة بالانسان العربي القادر على وعي ذاته والتحكم بانفعالاته وبناء القدرة التعاطف وامتلاك زمام المهارات الاجتماعية، كي يحقق مفهوم الانسان المثالي في مجتمع القرية الصغيرة الذي لم يعد يجدي الذكاء العقلي فيه نفعا.
ويحوي هذا الكتاب فيما يحوي فصولا خمسة يتبعهن ملحق كتابنا هذا يتحدث عن الذكاء العاطفي وتعريفه وانواعه ومكوناته واهميته ونظرياته والحديث عن احد مكونات الذكاء العاطفي وهو "التعاطف".
ودور الحلقة الاولى الا وهي الاسرة في تكوين الذكاء العاطفي والحلقة الثانية وهي المدرسة ومتغيراتها ذات الاثر في التكوين العاطفي.
واخيرا المؤسسات المجتمعية واثرها في تدعيم الذكاء العاطفي وتسهيلا على الباحثين في هذا الميدان تم الحاق اختبار الذكاء العاطفي بالصيغة المعربة للبيئة العربية.
كتابة مراجعتك
Validate your login