اللغة العربية مناهجها وطرائق تدريسها

يشتمل هذا الكتاب على عشرة أبواب وثلاثة وعشرين فصلا ، أحاطت بفروع التربية الاسلامية المختلفة نظريا وتطبيقيا.وأهم ما يميز هذا الكتاب ،الدروس العملية التي جاءت مفصلة فيه من حيث الأهداف العامة والخاصة والسلوكية ،وقد قسمت الأهداف السلوكية إلى أهداف معرفية ومها

اسم المؤلف: د. خليل الخطيب
الطبعة الاولى- الاصدار الاول 2000
عدد الصفحات : 231

وضع هذا الكتاب ليلائم متطلبات بعض الشهادات الثانوية الدولية مثل: IGCSE و GCE و IB في اللغة العربية.
يتألف الكتاب من سبعة وحدات هي: الاسم وأقسامه، الفعل وأقسامه

يظل تدريس اللغة العربية بفروعها المختلفة يحتل مكان الصدارة في الدراسات والبحوث، سواء أكان ذلك في محتوى هذه الفروع، أم في طرائق تدريسها، والكتاب الذي بين يديك، عزيزنا القارئ، يهتم بتناول تدريس فروع اللغة العربية بالمنحى التكاملي والجزئي والكلي. وفروع اللغة العربية مجتمعة يمكن تدريسها بالمنحى التكاملي الكلي. ويحرص هذا الكتاب على تناول الجانب التطبيقي، فضلاً عن الجانب النظري، سواء أكان ذلك في المنحنيين الجزئي والكلي، أم في تطبيق الاستراتيجية المطورة الخاصة بتدريس فرع مهم من فروع العربية، ألا وهو القراءة... إن هذا الكتاب سيفيد من دون شك، طلبة اللغة العربية والمختصين في طرائق التدريس، فضلاً عن إفادته معلّمي اللغة العربية لما يتضمنه من جوانب تطبيقية في أكثر فروع العربية صعوبة، وهي القواعد والقراءة. ويأمل المؤلفان أن يكونا قد نجحا في عرض هذه الأفكار الخاصة باللغة العربية، وبأساليب تدريسها، وسيكونان متمنيين لما يتلقيانه من ملاحظات من لدن القارئ الكريم. محتويات الجزء الاول المحتويات الفصل الأول مقدمة في اللغة العربية وطرائق تدريسها الفصل الثاني تدريس اللغة العربية بطريقة التكامل الجزئي الفصل الثالث تدريس اللغة العربية بطريقة التكامل الكلي الفصل الرابع القراءة والكتابة واستراتيجية تدريس مطورة الفصل الخامس استراتيجيات حديثة في تدريس القراءة الفصل السادس دراسات في تدريس اللغات الفصل السابع: دراسة تفصيلية في تدريس اللغة العربية بالمدخلين الجزئي والكلي الفصل الثامن دراسة تفصيلية في تدريس العربية باستراتيجية مطورة في القراءة الفصل التاسع نماذج اختبارية في بعض فروع اللغة العربية محتويات الجزء الثاني صدر هذه الجزء من السلسلة بثمانية فصول، تحدث الفصل الاول منها عن تدريس قواعد اللغة العربية ( الطرائق والاستراتيجيات)، فيما تحدث الفصل الثاني عن الخرائط والمفاهيمية بالمنطقين الاستقرائي والقياسي، وجاء الفصل الثالث بموضوع دراسات في تدريس القواعد، اما الفصل الرابع فحمل في طياته دراسة تفصيلية في تدريس قواعد اللغة العربية باعراب امثلة العرض وتجزئة القواعد النحوية، وتطرق الفصل الخامس لموضوع دراسة تفصيلية في تدريس قواعد اللغة العربية بالخرائط المفاهيمية بالمنطقين الاستقرائي والقياسي، وحمل الفصل السادس بين طياته دروس انموذجية في تدريس القواعد بالاعراب امثلة العروض وتجزئة القاعدة النحوية، وعن الفصل الفصل السابع حيث طرح موضوع دروس انموذجية لتدريس قواعد اللغة العربية بالخرائط المفاهيمية بالمنطقين الاستقرائي والقياسي، وجاء الفصل الثامن في ختام هذا الجزء من السلسلة ليتحدث عن نماذج اختبارية في قواعد اللغة العربية

من الكتب التي تتناول الاستراتيجيات الحديثة بأسلوب تعليمي، فالقارئ يسمع كثيراً ويقرأ عن هذه الاستراتيجيات. ويحار كثيراً حول اختيار هذه الاستراتيجية أو تلك. والحقيقة أن الاستراتيجية، لكي تكون خاصة بالتدريس، يجب أن تكون منسجمة مع هذا الفن فلسفة ومفهوماً وتطبيقاً.