نبذة عن الكتاب:
سلسلة متتابعة من رموز الإبداع السعودي المعاصر تحت سقفه العديد من الفصول منها مايتناول اللوحة كثقافة مرتبطة بالفنون الأدبية ومنها ما يرتبط بالعقل والروح ومنها ما يفك رموز الخطوط والألوان التي طالما كانت مشفّرة أمام المتذوق ويلقي ضوء بعد ضوء على المدارس الفنية الحديثة وحضارة المملكة العربية السعودية
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2011
عدد الصفحات: 302
النسخة: نسخة ورقية
الترميز الدولي: 9789957004637
سلسلة متتابعة من رموز الإبداع السعودي المعاصر تحت سقفه العديد من الفصول منها مايتناول اللوحة كثقافة مرتبطة بالفنون الأدبية ومنها ما يرتبط بالعقل والروح ومنها ما يفك رموز الخطوط والألوان التي طالما كانت مشفّرة أمام المتذوق ويلقي ضوء بعد ضوء على المدارس الفنية الحديثة وحضارة المملكة العربية السعودية والآثار التي تستحق أن توضع تحت البحث والدارسة كما يعطي رصداً حقيقياً للفن التشكيلي السعودي وأبرز الجماعات الفنية ويجيء فصله الأخير مبتدأُ هذه السلسلة متتبعاً حياة الفنان التشكيلي السعودي أحمد حسين الغامدي ويضم قراءة نقدية لأشهر أعماله و المعايير الفنية المتبعة في تحليلها ليكون زوّادة لكل روح آمنت بأن على هذه الأرض ما يستحق أن يتجلى ضوءً يشبع السماءَ نورُه. كلمة الغلاف: على أرض الساحة الأدبية الثقافية السعودية المعاصرة، ثمة الكثير من المبدعين الذين صمت عنهم التاريخ ليس لأنهم لم يؤثروا فيه أو لم يتركوا أثراً يدلل عليهم، بل لأن الأعين اتجهت دوماً نحو أسماء لا تتغير أغدقوا عليها كثيراً حتى كاد أن يتوقف العالم عند حدودهم، والحقيقة أن أرضنا الشاسعة المكتظة بالحب والسلام والجمال مفعمة بأولئك النابضين، الذين خاطبوا الوجدان بكل لغاته، وتألقوا فكانت مخرجاتهم الفكرية ومنجزاتهم على سطح ورقة، أو لوحة بيضاء سبكوا فيها أرواحهم. تستحق منا أن نضعها في دائرة الضوء نحن لن نتبع طريقة الغرب في تمجيدهم بعد الموت، بل سنفتح لهم آفاقاً ونزيل كل الجدران التي تحاول حجبهم عن البهاء، حين تنبض الأرض السعودية بمبدعيها المعاصرين. على العالم أجمع أن يرهف السمع.
كتابة مراجعتك
Validate your login