نبذة عن الكتاب:
عرفنا القندول وشقائق النعمان، ومشينا على البلان والورد، وشربنا من نبع الأحزان ومن بير الصفا، وتبسمنا لقطر الندى على خدود الجوري وعيون الأقحوان، وفرحنا بولادة حفيدنا محمد، وبكينا على محمد الدرة، وضحكنا ملء صدورنا ونحن نرعى الأحفاد، أشبالاً يعمرون ساحة الدار سروراً، وغزالات تمرحن في حديقة البيت. قاسينا، جعنا، عطشنا، سهرنا، حزنا ولم نسمع لشامت أن يرانا. أكلنا خبزنا بعرق الجبين ولم نحن الرأس ولم نصغر الأكتاف. وصلينا معاً. وما زال المسافر يحمل عصاه. زرعنا حباً وجنيناً حباً أهديك هذه القصص التي كتبتها بل كتبناها بمداد من الحب، معاً معاً
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2007
عدد الصفحات: 140
النسخة: نسخة ورقية
الترميز الدولي: 002006536002
عرفنا القندول وشقائق النعمان، ومشينا على البلان والورد، وشربنا من نبع الأحزان ومن بير الصفا، وتبسمنا لقطر الندى على خدود الجوري وعيون الأقحوان، وفرحنا بولادة حفيدنا محمد، وبكينا على محمد الدرة، وضحكنا ملء صدورنا ونحن نرعى الأحفاد، أشبالاً يعمرون ساحة الدار سروراً، وغزالات تمرحن في حديقة البيت. قاسينا، جعنا، عطشنا، سهرنا، حزنا ولم نسمع لشامت أن يرانا. أكلنا خبزنا بعرق الجبين ولم نحن الرأس ولم نصغر الأكتاف. وصلينا معاً. وما زال المسافر يحمل عصاه. زرعنا حباً وجنيناً حباً أهديك هذه القصص التي كتبتها بل كتبناها بمداد من الحب، معاً معاً
كتابة مراجعتك
Validate your login