فجوة معرفية في مفهوم القيادة دراسة حول تنمية القيادة

التحدي الأكبر هو نقل التفكير والسلوك من مستوى الإدارة التقليدية الروتينية إلى مستوى القيادة الفعالة والمبدعة. وقد نجح المؤلف في هذه المهمة من خلال دراسة ميدانية استقصائية شيقة. لا شك أن القيادة مزيج من الصفات الموروثة، ولكنها أيضًا تدريب ومعرفة ومهارات مكتسبة. وقد سدّ المؤلف الفجوة بين القضيتين: الإدارة والقيادة. قرأت الكتاب، واستمتعت به، وأُعجبت به، واستفدت منه.

الأب حنا كلداني، دكتوراه / كنيسة السيدة العذراء مريم الناصرية، عمّان

أود أن أتقدم بخالص امتناني لمن ساهم بحكمته ووقته وخبرته في صياغة الأفكار الواردة في هذا الكتاب. إن التزامه بالتطوير الشخصي والمهني يُلهم كل من يتطلع إلى القيادة بنزاهة وهدف وشغف. شكر خاص لمؤلف الكتاب الذي أثرت تجاربه وملاحظاته بشكل كبير على نظرتي للقيادة. إن تفانيكم في التميز يُذكرنا بأن القيادة ليست مجرد ألقاب؛ بل هي أيضًا ترك أثر إيجابي على من حولنا.

الأستاذ الدكتور رائد مساعدة، بكالوريوس، ماجستير، دكتوراه / أستاذ إدارة التكنولوجيا / الجامعة الأردنية

يسرني أن أُقدّر مساهمتك المتميزة في مجال تطوير القيادة، لا سيما في سياق الشركات الصغيرة والمتوسطة في الشرق الأوسط. لقد سلطت دراستك النوعية الضوء على رؤى قيّمة حول تعقيدات القيادة في هذه المنطقة، وتفحصت الجوانب غير التنموية التي تعيق تطوير القيادة.

لم يُسهم بحثك في تعزيز فهمنا للموضوع فحسب، بل قدّم أيضًا توصيات عملية للشركات الصغيرة والمتوسطة وصانعي السياسات وأصحاب المصلحة. يمكن لنتائج دراستك أن تُثري مبادرات تطوير القيادة، مما يُسهم في نهاية المطاف في نمو واستدامة الشركات الصغيرة والمتوسطة في الشرق الأوسط.

السيد عوني ناصر قعوار، المدير العام لشركة البتراء للسفر والسياحة